قراءة في صحف اليوم : الضباب يجبر طائرة بنكيران على الهبوط اضطراريا .. - أكادير انفو - Agadir info

قراءة في صحف اليوم : الضباب يجبر طائرة بنكيران على الهبوط اضطراريا ..

14 نوفمبر 2015
بقلم:
0 تعليق

benkiraneavion_379433268

بداية جولتنا في رصيف الصحافة لنهاية الأسبوع من جريدة “المساء”، التي أوردت أن الضباب الكثيف أجبر طائرة رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، على الهبوط اضطراريا في مطار فاس، بعدما كانت قادمة من المملكة العربية السعودية ومتجهة إلى مطار الرباط- سلا، بسبب صعوبة الرؤية.

ونقلت الجريدة عن مصدر من مديرية الملاحة الجوية قوله إن مجموعة من الطائرات الأخرى التي كانت متجهة إلى مطار الرباط- سلا غيرت اتجاهها، وهو أمر عادي ومألوف في مجال الطيران المدني، بحسب مصدر “المساء”.

في موضوع، آخر قالت “المساء” إن أميرا سعوديا تم اعتقاله بمطار محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، صحبة مرافقه بموجب مذكرة صادرة عن “الإنتربول”، وتم إيداعه السجن المحلي بمدينة سلا، ويتعلق الأمر برجل أعمال كان يهم بركوب طائرة متجهة من مطار محمد الخامس إلى العاصمة الفرنسية باريس، قبل أن يتضح أنه مطلوب من طرف مكتب الشركة الدولية بالمملكة العربية السعودية بموجب مذكرة تم تعميمها على الصعيد الدولي.

صحيفة “أخبار اليوم” تناولت موضوع التعديلات الجديدة على مشروع القانون الجنائي، وقالت إن الحكومة أخلفت وعدها بإزالة العقوبات السالبة للحرية من قانون الصحافة، حيث يتضمن المشروع، الذي تستعد الحكومة للمصادقة عليه، عقوبات حبيسة من سنتين إلى خمس سنوات في حق كل من يمس بالدِّين الإسلامي أو الملكية أو الوحدة الترابية، إضافة إلى غرامة مالية من 50 إلى 500 ألف درهم.

وإلى “الأحداث المغربية” التي أفادت بأنه تم العثور على كمية من الرصاص في مطرح للأزبال بمدينة مكناس من طرف نبّاشين، وهي المرة الرابعة التي يتم فيها العثور على الرصاص بمطارح النفايات بالمدينة نفسها، بحسب ما نقلته الجريدة، التي أضافت أن عملية العثور الجديدة على الرصاص أحيطت بتكتم شديد، ولا يعرف عدد الرصاصات التي تم العثور عليها.

جريدة “العلم” كتبت عن القانون التنظيمي للمجلس الوطني للغات والثقافة المغربية، وتساءلت عما إذا كان المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية يحصي أنفاسه الأخيرة، وما إن كان سيتم إدماجه في المجلس الوطني للغات والثقافة المغربية في إطار الأقسام التابعة له، وما مصير مراكز البحث في المعهد الملكي، وكذا مصير الباحثين العاملين في هذه المراكز.

تعليقات الزوّار (0)