وستتضاعف وضعية هذه المؤسسات بسبب قرار إغلاق الحدود الذي اتخذته الحكومة المغربية أخيرا؛ ما أجبر عشاق عاصمة النخيل على المكوث بدولهم، على الرغم من أن الاحتفال بهذه المناسبة بمدينة أكادير يكتسي رونقا خاصا، في توديع سنة ميلادية واستقبال أخرى..
وأجمع المنتمون إلى القطاع السياحي بأكادير والجهة على تكبدهم لخسائر كبيرة، رغم عقدهم لامال على السياحية الداخلية رغم ضعفها، التي لن هذه المؤسسات خسائرهم، بسبب ما تكبده القطاع السياحي.
يشار أن رأس السنة الميلادية تشكل مناسبة لاجتماع العائلات، ولهذه الليلة طابع احتفالي، توفر الفنادق والمطاعم التنشيط المناسب له؛ ما يجعل هذه المؤسسات تحقق خلال هذا الأسبوع ما بين 5 و7 في المائة من المداخيل السنوية.