وأوردت المصادر نفسها أن سائق الدراجة قد لقي مصرعه في الحين، فما توفي الثاني بمستشفى الحسن الثاني بأكادير، متأثرا بجراحه البليغة، إثر حادثة الإصطدام القوية بين دراجتهما النارية وشاحنة لتعليم السياقة كانت مركونة بجوار مسجد البركة بالحي المحمدي.
ويطرح الحادث علامات استفهام حول ظروف الحادثة الأليمة، في ظل طرح تساؤلات حول ظاهرة إقدام الشباب على تغيير معالم الدراجات النارية، وذلك عبرتركيب أجزاء تزيد من قوتها وسرعتها.
الحسين شارا
الصورة من الأرشيف