حزب التجمع الوطني للأحرار ينظم المنتدى الأمازيغي   aZa Forum  أيام 19، 20 و21 أكتوبر 2018 بمدينة بيوكرى – أكادير انفو – Agadir info

حزب التجمع الوطني للأحرار ينظم المنتدى الأمازيغي   aZa Forum  أيام 19، 20 و21 أكتوبر 2018 بمدينة بيوكرى

17 أكتوبر 2018
بقلم: أكادير أنفو
0 تعليق

 

في إطار الذكرى السابعة عشرة للخطاب الملكي بأجدير، ينظم حزب التجمع الوطني للأحرار المنتدى الأمازيغي   aZa Forum  أيام 19، 20 و21 أكتوبر 2018 بمدينة بيوكرى – إقليم اشتوكة أيت باها، ويسعى الحزب من خلال هذه التظاهرة إلى : 

  • جعل ذكرى الخطاب الملكي بأجدير، محطة سنوية لدى الحزب للوقوف على حصيلة مسار مسلسل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية وادماجها في الحياة العامة؛
  • خلق فضاء للنقاش بين مختلف الفاعلين في مواضيع تهم حماية اللغة والثقافة الأمازيغيتين ووضع مشاريع مخططات لتنميتها؛
  • اطلاق تجربة سياسية جادة في التفعيل المؤسساتي والمجالي للطابع الرسمي للأمازيغية؛
  • عرض بعض التجارب الدولية في تدبير التنوع الثقافي والتعدد اللغوي؛
  • تشجيع المبدعين والمفكرين والباحثين والفاعلين الترابيين عبر تنظيم الجائزة التجمعية للأمازيغية سنويا.

ويتضمن البرنامج العام للمنتدى الأمازيغي aZa Forum مجموعة من الأنشطة الفكرية والورشات التكوينية ومعرض التجارب الابداعية والفنية المرتبطة بإدماج الأمازيغية في الحياة العامة، وفق المحاور التالية:

  • الأبواب المفتوحة للحزب حول اللغة والثقافة الأمازيغيتين؛
  • ندوة حول بعض التجارب الدولية في تدبير التنوع الثقافي والتعدد اللغوي؛
  • ندوة حول “المقاربة المؤسساتية والمجالية ودورها في تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية”؛
  • دورتان تكوينيتان وطنيتان: الأولى لفائدة المكونين والمكونات في مجال اللغة الأمازيغية والثانية في الترجمة إلى الأمازيغية؛
  • لقاء خاص بالنساء حول “دور المرأة في الحفاظ على اللغة والثقافة الأمازيغيتين”؛
  • تقديم القانون الأساسي للحزب، الهوية البصرية باللغة الأمازيغية وبحرف تيفيناغ؛
  • الجائزة التجمعية للأمازيغية برسم سنة 2018.

ويستضيف هذا المنتدى مجموعة من الأساتذة والباحثين وطنيا ودوليا لتقديم بعض التجارب الدولية في مجالات تدبير التنوع الثقافي والتعدد اللغوي وتجدر الاشارة إلى أن اللجنة المنظمة ستعقد ندوة صحفية لعرض البرنامج التفصيلي يوم الأربعاء 17 أكتوبر 2018 على الساعة  الرابعة مساء بالمركب الثقافي الرايس سعيد أشتوك بيوكرى.

 

تعليقات الزوّار (0)